الشباب والمهارات ومستقبل العمل
لطالما أثر النمو الاقتصادي على طبيعة أنظمتنا التعليمية. ولقد شجع هذا النمو التركيز على اكتساب الطلاب المعرفة وتطوير المهارات الفكرية المطلوبة من أجل قوة عاملة منتجة. هذا وقد سعت المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية ككيانات رجعية لتغذية النمو الاقتصادي المستمر فقط حتى الآن.
والآن مع الاضطرابات الاقتصادية المُلحة وغير المسبوقة، يجب أن يكون التعليم في طليعة التقدم المجتمعي، بعيدًا عن إملاءات النمو الاقتصادي. يجب أن يكون التعليم حول تمكين الشباب من أجل الازدهار في بيئة متقلبة وغير ثابتة ومعقدة وغامضة بشكل متزايد.
كانت قمة ريوايرد 2021 فرصة لتسليط الضوء على الدور الحاسم للشراكات، بما في ذلك الشراكات بين القطاع الخاص والعام، والشراكات المبتكرة لإحداث تأثير اجتماعي، فضلاً عن مساهمة الشباب أنفسهم في قيادة فرص اكتساب المهارات وإعادة بناء الاقتصادات والمجتمعات في نهاية المطاف.
يرجى الاطلاع هنا على جدول الأعمال الكامل لليوم الأول
من أجل ضمان أن تكون أصوات الشباب في طليعة قمة ريوايرد ، أطلقت مؤسسىة راستلس ديفالوبمنت (Restless Development) مشروعًا بحثيًا بقيادة الشباب لدراسة المجالات التالية: 1) مسارات التعلم وسبل العيش ، 2) تطلعات الشباب و 3) المواطنة الشبابية النشطة.
شمل البحث بشكل فريد التعليم من منظور عالمي مباشرة من قبل الشباب إلى الشباب من خلال منهجية مبتكرة يقودها الشباب.
يمكنك قراءة تقرير البحث الكامل هنا.
يمكنك مشاهدة جميع جلسات اليوم الأول هنا.